5 EASY FACTS ABOUT الأمان التكنولوجي DESCRIBED

5 Easy Facts About الأمان التكنولوجي Described

5 Easy Facts About الأمان التكنولوجي Described

Blog Article

وقد شهدت الخدمات الطبية ومتاجر البيع بالتجزئة والكيانات العامة العدد الأكبر من الاختراقات، وكانت الهجمات الخبيثة وراء معظم هذه الحوادث. تجذب بعض هذه القطاعات المجرمين الإلكترونيين أكثر من غيرها بسبب جمعهم للبيانات المالية والطبية، غير أنه من الممكن أن تكون كل الشركات التي تستخدم الشبكات هدفًا للحصول على بيانات العملاء أو للتجسس على الشركة أو للهجمات على العملاء.

إن حماية المستخدم النهائي أو أمن نقطة النهاية جزء أساسي من الأمن الإلكتروني. في النهاية، غالبًا ما يكون فرد (المستخدم النهائي) هو من يحمل البرامج الضارة أو شكل آخر من أشكال التهديد الإلكتروني على جهاز الكمبيوتر المكتبي أو جهاز الكمبيوتر المحمول أو الجهاز المحمول الخاص به.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هو من المصطلحات التكنولوجية التي ظهرت مؤخراً، وهي التكنولوجيا التي ترتبط بالبيانات وبأجهزة الحاسوب وتنظيم وتطوير الأجهزة التي تقوم بحفظ المعلومات، وانتقال البيانات والمعلومات من جهاز لجهاز، ومن شبكة إلى شبكة أخرى، هذا إلى جانب الحفاظ على البيانات المختلفة ونقلها واستعمالها.

الإرهاب الإلكتروني الذي يهدف إلى إضعاف الأنظمة الإلكترونية من أجل التسبب بحالة هلع أو خوف.

ويخزن الويب المركزي -وهو النموذج الحالي للإنترنت- البيانات ضمن خوادم مركزية تسيطر عليها شركات مثل غوغل وأمازون ومايكروسوفت، مما يعني أن هذه الشركات يمكنها الوصول إلى بيانات المستخدمين ومراقبتها وفرض سياساتها عليها.

نصائح الأمن الإلكتروني - حماية نفسك من الهجمات الإلكترونية

أمن العمليات يتضمن العمليات والقرارات التي تتعلق بمعالجة أصول البيانات وحمايتها. تشمل هذه الفئة الأذونات التي يملكها المستخدمون عند الوصول إلى شبكة معيَّنة والعمليات التي تحدد كيفية تخزين البيانات أو مشاركتها ومكان ذلك.

يمكن للأفراد أن يكونوا نموذجا إيجابيا ومؤثرا في تشجيع الممارسات الأخلاقية في المجتمع.

ويعاني الويب اللامركزي أيضا من أنه أقل كفاءة من الويب التقليدي، إذ تتطلب الشبكات اللامركزية كمية كبيرة من اتبع الرابط الطاقة لتشغيلها.

تطور الويب اللامركزي على مدار عدة مراحل، بدءا من ظهور مفهوم الويب الدلالي في أوائل التسعينيات، مرورا بظهور تقنية البلوك تشين في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وصولا إلى ظهور "تطبيقات الويب اللامركزية" في السنوات الأخيرة.

ضمان التواصل الفعال والتنسيق وتبادل المعرفة عبر الفرق لتحقيق نتائج ناجحة.

وتعاني العديد من التطبيقات والأجهزة من عدم التوافق مع الويب اللامركزي، إذ تعتمد العديد من التطبيقات والأدوات على البنية التحتية المركزية، مثل الخوادم وقواعد البيانات.

كما لا يزال الكثير من الناس غير مدركين للويب اللامركزي وفوائده، إذ يعتقد الكثير من الناس أن الويب اللامركزي معقد أو غير سهل الاستخدام.

Report this page